بالطبع كلنا نبحث عن الخصوصية و عدمً وجود مًن يتجسس علينا ، لكن مًن الصعب أن تجد تطبيقات تحقق لك هذه الشروط خصوصا تطبيقات الدردشة ، لهذا أحببت أن أشرح لكمً في هذه التدوينة الجديدة أفضل 3 تطبيقات الدردشة (مًسانجر) التي تحافظ على خصوصتك كي تدردش و أنت مًرتاح
:Signal Private Messenger -1
مًن بين التطبيقات التي حققت شهرة في ظرف وجيز حيث تمً تحمًيله مًن طرف 5 مًليون شخص في أقل مًن 3 أيامً ، مًن مًمًيزات التطبيق أنه لا يحتفظ برسائل و صور المًستخدمًين حتى لا يتمً إختراقها بأي طريقة ، كمًا و يمًكنك مًن تشفير الرسائل و يحذف الرسائل مًن الجهاز المًرسل و المًستقبل التي مًرة عليها مًدة مًعينة مًن قرأتها حتى يضمًن عدمً قرأتها مًن جهات أخرى.

:Telegram-2
هو أيضا مًن التطبيقات الشهيرة و يعرف مًعظمًكمً ، لكن هو الأخر مًن التطبيقات التي تأخذ مًسألة الخصوصية بشكل جاد للغاية فهو يمًنع وصول مًعلومًاتك أو رسائلك لأي طرف ثالث كمًا يمًكنك مًن تشفير الرسائل ، بإضافة إلى هذا فهو سريع و مًجاني و خال مًن الإعلانات

:Threema-3
على عكس التطبيقات السابقة هذا التطبيق مًدفوع و حقق شهرة كبيرة أيضا و يتوفر على على مًيزة تشفير الرسائل و لا تقومً الشركة بحفظ الرسائل في سرفراتها قصد الحمًاية مًن الإختراق ، يمًكنك تحمًيله مًجانا عبر الرابط في الأعلى .
المًوضوع مًن طرف عبد الله العلوي
:Signal Private Messenger -1
مًن بين التطبيقات التي حققت شهرة في ظرف وجيز حيث تمً تحمًيله مًن طرف 5 مًليون شخص في أقل مًن 3 أيامً ، مًن مًمًيزات التطبيق أنه لا يحتفظ برسائل و صور المًستخدمًين حتى لا يتمً إختراقها بأي طريقة ، كمًا و يمًكنك مًن تشفير الرسائل و يحذف الرسائل مًن الجهاز المًرسل و المًستقبل التي مًرة عليها مًدة مًعينة مًن قرأتها حتى يضمًن عدمً قرأتها مًن جهات أخرى.

:Telegram-2
هو أيضا مًن التطبيقات الشهيرة و يعرف مًعظمًكمً ، لكن هو الأخر مًن التطبيقات التي تأخذ مًسألة الخصوصية بشكل جاد للغاية فهو يمًنع وصول مًعلومًاتك أو رسائلك لأي طرف ثالث كمًا يمًكنك مًن تشفير الرسائل ، بإضافة إلى هذا فهو سريع و مًجاني و خال مًن الإعلانات

:Threema-3
على عكس التطبيقات السابقة هذا التطبيق مًدفوع و حقق شهرة كبيرة أيضا و يتوفر على على مًيزة تشفير الرسائل و لا تقومً الشركة بحفظ الرسائل في سرفراتها قصد الحمًاية مًن الإختراق ، يمًكنك تحمًيله مًجانا عبر الرابط في الأعلى .
المًوضوع مًن طرف عبد الله العلوي
ما رأيك بالموضوع !
0 تعليق: