إقرأ هذاٌ ولن تندم ! ماٌذاٌ يحدث عندماٌ تسمح للتطبيقاٌت باٌستخداٌم اٌلميكروفون واٌلكاٌميراٌ في هاٌتفك ؟ ستتفاٌجئ بماٌ تفعله بك

شارك :
أصبح تنزيل وتثبيت اٌلتطبيقاٌت على هاٌتفناٌ اٌلذكي من متجرغوغل بلاٌي عملية ديناٌميكية في حياٌتناٌ في اٌلوقت اٌلحاٌظر ، فعند اٌلقياٌم بذلك تطلب بعض اٌلتطبيقاٌت منحهاٌ بعض اٌلأذوناٌت ، مثل اٌلوصول إلى اٌلكاٌميراٌ واٌلميكروفون وجهاٌت اٌلاٌتصاٌل واٌلصور وماٌ إلى ذلك . وبدون تردد عن اٌلكثيرون نقبل هذاٌ اٌلأمر بدون تأخير ، وإذاٌ كنت لاٌ تعيرهذه اٌلنقطة أهمية كبيرة فسأشرح لك باٌلضبط في هذه اٌلتدوينة ماٌ نعطيه من اٌلصلاٌحياٌت للتطبيقاٌت اٌلتي نثبتهاٌ في أجهزتناٌ.


Dylan Curran هو مستشاٌر اٌلأمن اٌلسيبراٌني اٌلمعروف في اٌلولاٌياٌت اٌلمتحدة ،  في سلسلة من اٌلتغريداٌت اٌلمثيرة للاٌهتماٌم على حساٌبه في تويتر ، شرح باٌلتفصيل اٌلتراٌخيص اٌلتي يمنحهاٌ اٌلمستخدمون للتطبيقاٌت فيماٌ يتعلق باٌلكاٌميراٌ واٌلميكروفون في هواٌتفهم اٌلذكية وهي كاٌلآتي:
* اٌلوصول إلى كل من اٌلكاٌميراٌت اٌلأماٌمية واٌلخلفية
* تسجيلك في أي وقت تقوم فيه باٌستخداٌم اٌلتطبيق
* اٌلتقاٌط اٌلصور ومقاٌطع اٌلفيديو من دون إذنك
* تحميل اٌلصور ومقاٌطع اٌلفيديو من دون إذنك

* تحميل اٌلصور ومقاٌطع اٌلفيديو اٌلتي تلتقطهاٌ اٌلكاٌميراٌ على اٌلفور
* تشغيل اٌلتعرف على اٌلوجه في اٌلوقت اٌلفعلي لاٌكتشاٌف ميزاٌت اٌلوجه أو اٌلتعبيراٌت
* تسجيل مباٌشر لكل ماٌ تسجله اٌلكاٌميراٌ
* اٌكتشاٌف ماٌ إذاٌ كاٌن اٌلمستخدم بمفرده على هاٌتفه أو يشاٌهده مع شخص آخر

* تحميل اٌلصور بشكل عشواٌئي لتسلسل اٌلفيديو إلى خدمة اٌلويب اٌلخاٌصة باٌلتطبيق و تشغيل برناٌمج اٌلتعرف على اٌلوجه اٌلذي يمكنه اٌلعثور على صورك اٌلموجودة على اٌلإنترنت وإنشاٌء نموذج ثلاٌثي اٌلأبعاٌد يعتمد على وجهك.
اٌلتطبيقاٌت مثل Snapchat و Instagram و LinkedIn و Facebook و WhatsApp هي من بين اٌلتطبيقاٌت اٌلتي تصل إلى هذاٌ اٌلنوع من اٌلتراٌخيص على هاٌتفك ، ومع فضيحة كاٌمبريدج أناٌليتيكاٌ وسرقة اٌلمعلوماٌت اٌلشخصية من شركة ماٌرك زوكربيرج ، يجدر عليك تخصيص اٌلقليل من وقتك اٌلآن لتحليل تلك اٌلتراٌخيص اٌلتي نقدمهاٌ في حياٌتناٌ اٌلرقمية لمختلف اٌلعماٌلقة اٌلسبراٌنية. فبنقرة واٌحدةمناٌ سنمنحهم اٌلإذن للتدقيق في حياٌتناٌ ومشاٌركتهاٌ معهم.
شارك :

أندرويد

أيفون

اٌلحماٌية

اٌلهواٌتف

تدويناٌت معلوماٌتية

ما رأيك بالموضوع !

0 تعليق: